اليوم نتناول سؤال يتكرر كثيرا من الأعضاء والسؤال غالبا ما يتكرر على لسان السيدات وهو حول ما هي نتيجة تجربتي مع ابرة البروفايلو وهل هي فعلا الإجراء المناسب لي.
وفي هذا المقال نتعرف على تجربتي مع ابرة البروفايلو وما هي الاختلافات ما بين تجربتي مع ابرة البروفايلو وتجربة حقن الفيلر.
هذا المقال يأتيكم برعاية فريق عمل مركز بسمة الحياة الطبي.
تجربتي مع ابرة البروفايلو
في البداية لابد أن نتعرف على انه هناك العديد من الحلول الطبية الجراحية وغير الجراحية المستخدمة في التخلص من التجاعيد وعلامات التقدم في العمر وأثار الشيخوخة التي تكون مصاحبة لضعف إنتاج الكولاجين في الجسم.
والحقيقة أن الحديث عن تجربتي مع ابرة البروفايلو يختلف تماما عن أي تجربة طبية أخرى بل هي تقنية متقدمة تفوقت على جميع التقنيات المشابهة المستخدمة في علاج حالات التجاعيد والترهل الجلدي خلال السنوات القليلة الماضية.
لقد تم أثبات فعالية تلك الحقنة أو ذلك الإجراء في كثير من الحالات وتم الحصول على نتائج مبشرة جدا متفوقة على تقنيات الفيلر والبوتوكس وغيرها من التقنيات غير الجراحية المستخدمة في علاج التجاعيد.
وفي هذا المقال برعاية مركز بسمة الحياة نتحدث عن تجربتي مع ابرة البروفايلو موضحين بعض التجارب الإيجابية المتعلقة بهذا النوع من الإجراءات غير الجراحية، وهنا سوف نبرز الكثير أوجه الخلاف أو الفروق الموجودة بينها وبين الفيلر أو البوتيكس.
الفرق ما بين تجربتي مع ابرة البروفايلو وابرة الفيلر
من المؤكد وجود العديد من التشابهات بين كلا من تجربتي مع ابرة البروفايلو و تجربتي مع الفيلر.
كلاهما عبارة عن إجراء غير جراحي لا يحتاج تخدير كلي ومعتمد من الجمعية العمومية الأمريكية، وكلاهما يُستخدم في إخفاء التجاعيد والترهلات وخطوط الجلد أو البشرة الناتجة عن التقدم في العمر ونقص الكولاجين الطبيعي في الجسم.
كلاهما كذلك يستخدم في العمل على استعادة النضارة والحيوية في الجلد من خلال طريق الحقن في طبقة الأدمة تحت الجلد.
وعلى الرغم من تلك التشابهات إلا أن الاختلافات كبيرة وجذرية في طريقة التركيب وفي طريقة عمل كل ابرة منهما.
عندما يبدأ الحديث عن تجربتي مع ابرة البروفايلو نتحدث عن مادة البروفايلو التي تتكون وبشكل أساسي من حمض الهيالورونيك الطبيعي أو المستخرج طبيعيا وهو يعمل على ترطيب البشرة بشكل آمن تماما ويساعد في تحفيز الجسم على إنتاج مادة الكولاجين طبيعيا من أجل المساعدة في عملية التخلص من التجاعيد وخطوط العمر وعلامات الشيخوخة.
يعتبر الخبراء البروفايلو حل طبيعي وآمن تماما إذا ما تم مقارنته بالكثير أو العديد من الإجراءات الآخرى.
بينما يمكن القول أن الفيلر والبوتوكس يحتويان على العديد من العناصر والمكونات المضافة غلى حمض الهيالورونيك.
والاختلاف الجوهري بين تجربتي مع الفيلر وتجربتي مع ابرة البروفايلو هو أن ابرة البروفايلو يمتد تأثيرها إلى العديد من المناطق المحيطة بمنطقة العلاج، ولا يقتصر دورها على المنطقة المحقونة فقط.
الآن يمكنك التواصل وحجز موعد في مركز بسمة الحياة والسؤال عن ميزات وفوائد تجربتي مع ابرة البروفايلو وسوف يأتيك الرد في أقرب وقت ممكن
وتاليا نستعرض أهم المراجعات والتجارب بعنوان تجربتي مع ابرة البروفايلو
تجربتي مع ابرة البروفايلو لعلاج التجاعيد في الوجه
الأستاذة منال تقول أنها تمتلك مان الجرأة ما يدفعها إلى تجربة العديد من عمليات الحقن باستخدام الفيلر وذلك على فترات متباعدة من أجل إخفاء ظهور تجاعيد الوجه وذلك منذ أن بدأت تلك التجاعيد والخطوط بالظهور في منطقة الوجه والرقبة مع تجاوزها سن الثلاثين.
ولكنها في المرة الأخيرة قررت أن تقوم بتجربة جديدة وتقول:
“تجربتي مع ابرة البروفايلو جاءت مؤخراً بعد أن قرأت عنها وتحدثت مع الطبيب المختص في مركز بسمة الحياة وقد وجدت فيها من المميزات ما يجعلني أتحمس لها.
حيث أن النتيجة تظهر فور الإجراء الذي لا يستمر أكثر من ساعة واحدة فقط.
وبعد تجربتي مع ابرة البروفايلو مباشرة توجهت للعمل والعودة إلى نشاط اليوم الروتيني والحياة دون أي حاجة لراحة أو نقاهة.
أهم ما يميز تجربتي مع ابرة البروفايلو هو ظهور النتائج خلال أربعة أسابيع فقط من الجلسة الأولى.
تجربتي مع ابرة البروفايلو لازالة التجاعيد أسفل العينين
بينما تقول الأستاذة عبير التي لم تمانع أن تذكر أنها تبلغ من العمر 56 عاماً أن تجربة التخلص من التجاعيد التي ظهرت أسفل العينين كان واحدة من طموحاتها وتقول:
“تجربتي مع ابرة البروفايلو عمل على زيادة وضوح الوجه والعين والشعور بالنضارة والشباب من جديد”
كما تشرح أن السبب الذي دفعها إلى تجربة ذلك الإجراء غير الجراحي هو إزالة بعض الانتفاخات الموجودة أسفل العين وأنها كانت قد خضعت من قبل الفعل للعديد من جلسات البوتكس لإخفاء هذه التجاعيد ولكنها سرعان ما تعود للظهور مرة ثانية وتقول:
“تجربتي مع ابرة البروفايلو هي التي منحتني حرية وسعادة وثقة من جديد في النفس”
وتقول الأستاذة عبير في موضع أخر:
“تجربتي مع ابرة البروفايلو لازالة التجاعيد أسفل العينين جائت بعد أيام من التفكير والتردد وذلك على الرغم من أن الطبيب المتخصص في مركز بسمة الحياة قد أطلعها على كافة المميزات والأضرار أو المضاعفات المتوقعة، وعلى الرغم من ذلك فلقد قامت بالتواصل مع أحد المعارف وأنها سألت عن إجراء الحقن بواشطة إبرة بروفايلو وقد نصح لها هذا الصديق أنه إجراء بسيط وغير جراحي وقد شجعها على الاستمرار مع الطبيب المعالج لها.
أما عن شعورها بعد التجربة مباشرة فتقول:
“بعد تجربتي مع ابرة البروفايلو لازالة التجاعيد أسفل العينين عانيت قليلا خلال الأيام الأولى وخاصة في أوقات النوم بسبب الشعور ببعض الآلام الطفيفة ولكن سرعان ما كان يزول هذا الشعور ويتبدل بعد ملاحظة النتائج المُبشرة والواضحة التي ظهرت في وجهي ولاحقا اختفت كل تلك الآلام وعلمت أنها كانت مجرد نتائج طبيعية مع الرهبة والتوتر الذي كان يلاحقني وتحسس موضع الحقن بين الحين والحين”
تجربتي مع ابرة البروفايلو لإخفاء تجاعيد الخدود
بينما تحكي الأستاذة فاطمة عن تجربتها مع ابرة البروفايلو لإخفاء تجاعيد الهدود وهي كذلك من السيدات التي لا تخفي سنوات عمرها البالغة 55 عاما وتقول:
“العمر مجرد رقم لا معنى له ومن يراني الآن يظن أنني ابنة الثلاثين وهذا بفضل تجربتي مع ابرة البروفايلو لإخفاء تجاعيد الخدود والتي بدأتها بمجرد أن لاحظت بعض التجاعيد التي تنم عن شيخوخة مبكرة وتحديدا في منطقة الخدين والتي تظهر بوضوح شديد أثناء الابتسام بدلا عن تلك الغمازات التي أحبها، ولقد بدأت تجربتي مع ابرة البروفايلو لإخفاء تجاعيد الخدود فورا مع مركز بسمة الحياة الذي منحني الثقة في التجربة عقب زيارة أحد الأطباء في الإمارات العربية المتحدة وبعد التأكد من فعالية وأمان هذا النوع من العمليات غير الجراحية والتقنية المستخدمة”
وقد أضافت الأستاذة فاطمة أن تجربتها مع الإبر التجميلية بشكل عام كان مثالياً إلى حد كبير وأشادت بفترة العملية الوجيزة والنتائج شبه الفورية.
وفلم تستغرق العملية أكثر من الوقت المحدد لها، كما أن الطبيب أعطاها بعض النصائح التي تتعلق بشرب كميات كافية من الماء وتجنب التعرض للشمس قدر الإمكان الأيام الأولى بعد الحقن للحصول على النتائج.